شركة SALAMAS للمحاماة

لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية مع ما أنجزته في الأشهر الخمسة الماضية ، أنا سعيد للغاية لأنني قابلتك وفخور بوجودك كمحامي. غادرت لبنان في عام 1974 ومنذ ذلك الحين فقدت كل الإيمان ببلدنا ، وأتعامل مع محامين آخرين ووزاراتنا. أشعر أن لبنان لديه فرصة للتغيير مع جيل الشباب مثلك. شكرا لك وآمل أن أسمع المزيد من الأخبار الجيدة منك. أتمنى لك كل خير.

شكرًا لك سلام - لكن الامتنان معي - أحب موظفيك وكل ما فعلوه - وأفتقدك أيضًا. أعرف أفضل من أي شخص آخر عمل قمت به وأردت فقط إخبارك بذلك. دعونا نرى ما سيحدث. وإذا جاءت كل الأشياء ، فقد أعود وأعمل في مشاريع رائعة وصغيرة.

كانت تجربتي مع مكتب محمات السيد سلام عبد الصمد إيجابية للغاية ولطيفة وبناءة بالنظر إلى السلبية المحتملة لإجراء الطلاق. لقد منحتني هذه الشركة وموظفيها هدية عودة حياتي إلى طبيعتها وأفضل من أي وقت مضى !! إذا كنت تريد محاميا معروفًا، مثقف وحازم ، فإن السيد سلام عبد الصمد هو لك!